10 طرق لمساعدة الأشخاص الأكثر تضرراً من جائحة كورونا

10 طرق لمساعدة الأشخاص الأكثر تضرراً من جائحة كورونا

أثر "كوفيد-19" علينا جميعًا، على أنفسنا وأطفالنا ومجتمعاتنا، اليوم وبعد أكثر من 18 شهرًا منذ بداية الوباء، فقد ما يقدر بنحو 1.1 مليون طفل على الأقل أحد الوالدين أو الأجداد بسبب COVID.

انهارت النظم الصحية الضعيفة وأنظمة حماية الطفل، وغرقت أسر كثيرة في براثن الفقر، ما دفع منظمة "إنقاذ الطفولة" لنشر 10 طرق بسيطة ومدروسة لمساعدة الآخرين المحتاجين فى المجتمعات المحلية تتمثل في ما يلي:

1- احمِ نفسك والآخرين من “كوفيد-19” باتباع إجراءات السلامة، مثل ارتداء الأقنعة، والالتزام بقيود السفر والحفاظ على التباعد الاجتماعي للمساعدة في وقف انتشار الفيروس.

2- مساعدة بنوك الطعام المحلية أو ما شبهها من منظمات لتوفير المواد الغذائية للعائلات المحتاجة.

3- التبرع بالدم إذا كنت قادرًا، عن طريق منظمات الصليب الأحمر والهلال الأحمر والمنظمات الأخرى التي لديها طرق آمنة وصحية للتبرع.

4- تطوع بوقتك، لأن التطوع هو وسيلة رائعة لدعم مجتمعك، ويمكن أن تتراوح فرص التطوع في أي مكان من تنظيف الحي إلى زراعة حديقة مجتمعية.

5- مساعدة الجيران وأفراد الأسرة، وخاصة أولئك الذين يعيشون بمفردهم، أو كبار السن، أو لديهم مشكلات صحية أو مشكلات تتعلق بالحركة أو من يقومون برعاية الأطفال.

6- دعم الشركات المحلية والمدارس ومراكز رعاية الأطفال: عن طريق شراء لرفع مستوى أولئك الذين يحاولون البقاء واقفين على أقدامهم ممن فقدوا أعمالهم بسبب الوباء.

7- تقديم الدعم للعاملين الصحيين في الخطوط الأمامية وأول المستجيبين: لا يستطيع العديد من العاملين الصحيين البقاء في المنزل ويعملون على مدار الساعة، لذا قم بمهام ليس لديهم وقت للقيام بها تعبيراً عن الامتنان.

8- المساعدة في جهود جمع التبرعات المحلية أو عبر الإنترنت، ابحث في الخيارات التي توفر الإمدادات التي تشتد الحاجة إليها للعائلات، ويمكنك أيضًا جمع التبرعات للأطفال.

9- ابقَ على اطلاع وحافظ على هدوئك، ولا تشارك المعلومات إلا من مصادر موثوقة مثل وزارة الصحة في بلدك أو مركز السيطرة على الأمراض.

10- اعتنِ بنفسك وبالآخرين، ومارس الصبر واللطف واليقظة، وشجع الآخرين على القيام بالمثل.

 



موضوعات ذات صلة


ابق على اتصال

احصل على النشرة الإخبارية